٨٩ عاماً من المجد 

الكاتبة - د/فوزية آل غاصب القحطاني

   تحتفل ربوع مملكتنا العزيزة وتبتهج بيوم ليس كباقي الأيام يومًا تعاقد فيه الشعب وتعاهد مع ولاة أمره في أروع صور التجسيد لتلاحم لا تنفصم عراه يحمل الكثير من دلالات الوفاء والإخلاص لملوك سادوا بالعدل والحكمة وتطبيق شرع الله مدافعين غير هيابين عن رأية التوحيد والإيمان... إن ملوكنا وولاة أمرنا هم عزوتنا ورمز وحدتنا وتراصنا خلف قيادتهم للسير نحو آفاق المستقبل المشرق.. في هذا اليوم المجيد نجدد الولاء والوفاء والإخلاص لمليكنا  سلمان العزم وولي عهده أمير الحاضر و المستقبل وملهم جيل يصبو نحو تحقيق أهدافه في وطن عزيز وبلد مزدهر.. إنهما غرس من تلك الشجرة المباركة التي زرعها في ثرى هذه الأرض الطيبة الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه ينهلان من نفس النبع الصافي ماءًا قرآحًا عذبًا يستظلان بهدي الكتاب وروح السنة النبوية المباركة منهجًا وطريقًا  نسأل الله العلي القدير أن  يمن عليهما بالعز والسؤدد..  أعوام توالت وترسخ البنيان وارتفعت الهمم تعانق السماء في عهد من التجديد والتطوير والتحديث في إطار رؤية203‪0 يسهر على تنفيذها ومتابعتها سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد حفظه الله ورعاه لإحداث تغيير في هياكل الإدارة والشفافية والتصدي بحزم لا يلين لكل مظاهر الترهل الإداري والفساد المالي والذي يعتبر بحسب تقارير الأمم المتحدة المهدد الاول وسبب فشل كل الخطط والبرامج التنموية..    89 عامًا من العطاء تجسدت خلالها أسمى معاني التوحد بين الشعب والقيادة 89 عامًا على هذه الارض المباركة نحيا بعز وكرامة ونفخر أن لنا وطن عظيم تهفو إليه أفئدة أكثر من مليار ونصف مسلم على وجه المعمورة نريده بلدًا متقدمًا مزدهرًا  منتجًا نريده بيئة جاذبة للتنمية والاستثمار تتشارك في إعلاء بنيانه طاقات ابناء البلد وكفاءاته المؤهلة والمخلصة فالبلدان تزدهر وتكبر بعطاء أبنائها المخلصين.. حقًا إن ما أنجز خلال عقود كبيرة وانتشر على رقعة جغرافية تقترب من قارة لكن طموحاتنا مع توجيهات الملك سلمان ورؤية الأمير الشاب محمد بن سلمان حفظهما الله ورعاهما لا تحدها حدود.. أمامنا تحديان اساسيان نثق بصورة مطلقة على مواجهتهما في ظل القيادة الحكيمة للملك ومتابعة أميرنا المحبوب محمد بن سلمان هما أن نضع خططنا موضع التنفيذ والتقييم المستمر للإمساك بحبال المستقبل و تعزيز قدراتنا وبناء منظومتنا الدفاعيةلردع كل طامع ومعتدي... مبارك علينا إطلالة مناسبة من أغلى الأيام حينما ارتفعت رأية التوحيد خفاقة على ربى مملكتنا الحبيبة. يحق لنا اليوم وكل يوم  أن نفخر بوطننا وبملكنا سلمان وولي عهده سيدي الامير محمد فلله دركما فقد وضعتمونا على طريق المستقبل..

   تحتفل ربوع مملكتنا العزيزة وتبتهج بيوم ليس كباقي الأيام يومًا تعاقد فيه الشعب وتعاهد مع ولاة أمره في أروع صور التجسيد لتلاحم لا تنفصم عراه يحمل الكثير من دلالات الوفاء والإخلاص لملوك سادوا بالعدل والحكمة وتطبيق شرع الله مدافعين غير هيابين عن رأية التوحيد والإيمان... إن ملوكنا وولاة أمرنا هم عزوتنا ورمز وحدتنا وتراصنا خلف قيادتهم للسير نحو آفاق المستقبل المشرق.. في هذا اليوم المجيد نجدد الولاء والوفاء والإخلاص لمليكنا  سلمان العزم وولي عهده أمير الحاضر و المستقبل وملهم جيل يصبو نحو تحقيق أهدافه في وطن عزيز وبلد مزدهر.. إنهما غرس من تلك الشجرة المباركة التي زرعها في ثرى هذه الأرض الطيبة الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه ينهلان من نفس النبع الصافي ماءًا قرآحًا عذبًا يستظلان بهدي الكتاب وروح السنة النبوية المباركة منهجًا وطريقًا  نسأل الله العلي القدير أن  يمن عليهما بالعز والسؤدد..  أعوام توالت وترسخ البنيان وارتفعت الهمم تعانق السماء في عهد من التجديد والتطوير والتحديث في إطار رؤية203‪0 يسهر على تنفيذها ومتابعتها سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد حفظه الله ورعاه لإحداث تغيير في هياكل الإدارة والشفافية والتصدي بحزم لا يلين لكل مظاهر الترهل الإداري والفساد المالي والذي يعتبر بحسب تقارير الأمم المتحدة المهدد الاول وسبب فشل كل الخطط والبرامج التنموية..    89 عامًا من العطاء تجسدت خلالها أسمى معاني التوحد بين الشعب والقيادة 89 عامًا على هذه الارض المباركة نحيا بعز وكرامة ونفخر أن لنا وطن عظيم تهفو إليه أفئدة أكثر من مليار ونصف مسلم على وجه المعمورة نريده بلدًا متقدمًا مزدهرًا  منتجًا نريده بيئة جاذبة للتنمية والاستثمار تتشارك في إعلاء بنيانه طاقات ابناء البلد وكفاءاته المؤهلة والمخلصة فالبلدان تزدهر وتكبر بعطاء أبنائها المخلصين.. حقًا إن ما أنجز خلال عقود كبيرة وانتشر على رقعة جغرافية تقترب من قارة لكن طموحاتنا مع توجيهات الملك سلمان ورؤية الأمير الشاب محمد بن سلمان حفظهما الله ورعاهما لا تحدها حدود.. أمامنا تحديان اساسيان نثق بصورة مطلقة على مواجهتهما في ظل القيادة الحكيمة للملك ومتابعة أميرنا المحبوب محمد بن سلمان هما أن نضع خططنا موضع التنفيذ والتقييم المستمر للإمساك بحبال المستقبل و تعزيز قدراتنا وبناء منظومتنا الدفاعيةلردع كل طامع ومعتدي... مبارك علينا إطلالة مناسبة من أغلى الأيام حينما ارتفعت رأية التوحيد خفاقة على ربى مملكتنا الحبيبة. يحق لنا اليوم وكل يوم  أن نفخر بوطننا وبملكنا سلمان وولي عهده سيدي الامير محمد فلله دركما فقد وضعتمونا على طريق المستقبل..